شهدت الحلقة السابعة من مسلسلات رمضان العديد من التطورات والأحداث المثيرة، خاصة مع مرور أسبوع على عرض هذه الأعمال، ومع نهاية اليوم السابع ننشر ملخص لأبرز الأحداث فى الحلقة السابعة.
"الاختيار 2"
شهدت الحلقة السابعة رد قوات الشرطة على مذبحة كرداسة وتطهيرها من العناصر التكفيرية واستشهاد اللواء نبيل فراج، وذهب أحمد مكى لمنزل أسماء ابو اليزيد واعترف بحبه لها بعدما علم أن هناك عريس تقدم لها، وتقرر جماعة الإخوان اغتيال ضاط الأمن الوطنى محمد مبروك.
"نسل الأغراب"
أمهل أمير كرارة، أحمد السقا 24 ساعة فقط ليعيد له والدته وإلا سيقتله، بيما تقابل مى عمر السقا للمرة الثانية وتطلب منه الهروب ومغادرة البلد، وفى نفس الوقت ينزل الغجر للعيش فى البلد والإقامة فى أرض عساف الذى يصل إلى والدة غفران ويتقل الشخص الذى ساومه وطلب منه 18 مليون جنيه.
موسى
يحدث دمارا شاملا لقرية محمد رمضان – موسى في الصعيد وذلك بسبب الفيضان الذي اجتاح الصعيد وفقد حبيبته تارا عماد، وعلى إثر ذلك سافر موسى بصحبة والدته بعدما أنقذها إلى القاهرة، وذلك ليبدأ فصلا جديدا من حياته تاركا الصعيد وما حدث فيها وراءه.
ضد الكسر
إفاقة سلمى - نيللى كريم من الغيبوبة، بعد ما تم القبض على محمد فراج بشكل رسمى بعد العديد من الأدلة التى التى أقامتها النيابة والرسائل التي تبلغه أن سلمى - نيللى كريم تخونه، لذا بدأ رئيس المباحث يشك أن هناك علاقة بين سلمي وصلاح وقام كريم - محمد فراج بكشفها لذلك حاول قتل سلمى.
حرب أهلية
نجحت النجمة يسرا - مريم فى إنقاذ ابنتها تمارا - جميلة عوض، ونقلتها إلى المستشفى، وواجهتها بما تفعله مع صديقاتها، وانهارت تمارا - جميلة عوض فى البكاء.
القاهرة كابول
رسالة صوتية من منال "حنان مطاوع"، لحبيبها القديم وابن عمتها، الشيخ رمزي "طارق لطفى"، عاتبته فيها وطلبت منه الرجوع عن طريق الإرهاب، وتحذره من عواقب أعماله وتنهى الحلقة بمقتل ابنه الصغير منصور.
هجمة مرتدة
تأكيد رفعت المسيرى (هشام سليم) أن سيف العربى (أحمد عز) لم يعد باستطاعته العمل من جديد بصحبة المخابرات المصرية، الأمر الذى سبب هزة نفسية كبيرة لـ عز، الذى لم يتقبل بدوره الكلام الذى يقال له.
اللى مالوش كبير
يقتحم رجال حسن أبو خاطر "أحمد عبد الله محمود" عزبة الخديوى ويخطفون غزل "ياسمين عبد العزيز" فى ظل عدم تواجد الخديوى ويعرف أن غزل اختطفت ليصل لها سريعا ويقوم بضربهم كما يضرب غزل بـ"الرُسية" فى الرأس لأنها تريد ضربهم ثم يصلا إلى العزبة وتتشاجر معه غزل لضربها ويصرح بحبه لها لتقف غزل فى قمة سعادتها بكلام الخديوى.
النمر
طلب الشيمى "محمد رياض" من نوح "محمد إمام" سرعة اقتحام شقة شمس "نرمين الفقى" حتى يرى إذا كان على ابنها "محمد مهران" هو اللص الذين يبحثون عنه وقام بتخبئة المسروقات فى شقة والدته، وهنا تطلب ملك "هنا الزاهد" من والدها الشيمى أن يستبعد نوح من هذا الموضوع ولكن نوح يؤكد له أن مسئولية الإمساك بالنمر "اللص" أصبحت مسئوليته.
