استحوذ مشروع "ماسترو" المملوك لشركة ماروتا للتطوير العقاري على اهتمام عدد كبير من المشاهير ونجوم الفن، وأخرهم النجم مصطفى قمر، وعبر عن إعجابه الشديد بالمشروع، مؤكدا على أنه فى موقع مميز بمنطقة الداون تاون بالعاصمة الإدارية الجديدة، ويقع في منطقة التنزه والترفيه أمام فندق الماسة مباشرة وبالقرب من النهر الأخضر.
وأكد على تعاقد الشركة مع عدد من كبار الاستشاريين لضمان تميز المشروع وتنفيذه وفق أعلى معايير الجودة، وتم التعاقد مع مكتب الاستشاري صبور، (كمشرف هندسي على مراحل تنفيذ المشروع، ومكتب المهندس رائف فهمي (الاستشاري العام).
وصرح طارق خليل وأيمن الغفير ملاك ومؤسسي شركة ماروتا للتطوير العقاري أن مشروع " ماسترو" تجاري بالكامل، على مساحة إجمالية ٥٢٥٠ متر، باستثمارات تقترب من 800 مليون جنيه.
وقال طارق خليل إن المشروع نجح فى تحقيق المعادلة الصعبة بسوق العاصمة الإدارية الجديدة، ويشهد إقبال ملحوظ لما يمتلكه من مزايا استثمارية واعدة تحقق للعملاء أعلى عوائد استثمارية خلال الفترة القادمة.
وأوضح أن الشراء بمشروعات العاصمة الإدارية حاليا هو أفضل توقيت للاستفادة من الأسعار الحالية والتى لن تستمر طويلا، ومن المتوقع ارتفاعها مع بداية العام الجديد وخاصة مع خطط انتقال الحكومة لمقاراتها الجديدة بالعاصمة الإدارية.
ومن جانبه، قال أيمن الغفير إن الاستثمار فى العاصمة الإدارية صار أكثر جاذبية للمستثمرين العرب وغير المصريين فى ظل الطفرة الانشائية التى تحققت على أرض الواقع وتمت خلال فترة وجيزة .
وأشار إلى أن العقار التجاري يعد الأفضل استثمار بالعاصمة الإدارية ويحقق أعلى العوائد استثماريا مقارنة بالعقار السكني والإداري، وخاصة بمشروعات العاصمة الإدارية.
وتوقع زيادة الإقبال على العاصمة الإدارية الفترة القادمة بالتزامن مع حالة الحراك والتطورات السريعة التى تشهدها العاصمة، علاوة على بدء تشغيل شبكة المواصلات والافتتاحات الجديدة التى ستتم بالعاصمة خلال الفترة القريبة القادمة.
ماروتا للتطوير العقاري شركة مساهمة مصرية سورية دشنها رجل الأعمال المصري طارق خليل ورجل الأعمال السوري أيمن الغفير .
وطارق خليل هو رجل أعمال مصري لديه باع كبير وخبرة عملية طويلة منذ عام ٢٠٠٤ في إدارة المولات التجارية والاستثمار العقاري بالسوق المصري، وأيمن الغفير هو رجل أعمال ومستثمر سوري ومن محبي مصر ولديه العديد من الخبرات الناجحة في مجال إدارة الأعمال المختلفة بقطاعاته المختلفة في مصر وسوريا.
